
شهدت ولاية بيهار الهندية جريمة اعتداء ارتكبها رجال عدة، كان من بينهم مسؤول، حيث هاجموا أماً وابنتها في منزلهما بنية اغتصابهما، لكنهم وجدوا مقاومة من قبلهما فقاما بحلق شعرهما عقاباً على ذلك، ثم أجبروهما على السير في الشوارع حليقتَي الرأس.
- فنانة شهيرة جديده تسقط في وحل الدعارة .. والسلطات تلقي القبض عليها متلبسه .."صور"
- فلكي سعودي شهير يحذر المواطنين والمقيمين في كافة مناطق المملكة ويكشف ما سيحدث في السعودية يوم الأحد القادم
- الكشف عن السبب الحقيقي الذي جعل الحوثيون يهدمون منزل الرئيس الراحل ’’صالح‘‘
- صحيفة سعودية تكشف عن توجيهات لعبدالملك الحوثي وتنفيذها بالقوة "تفاصيل"
- المملكة تهين اليمنيين وتمسح بكرامتهم الارض، لكن هذه اليمنية البطلة كانت اقوى من الشرعية ومن السفارة ورفعت رأس كل اليمنيين واوقفت الضابط المتغطرس عند حده واجبرته على تقديم الاعتذار (4 صور )
- السعودية تعلن الإطاحة بعدد من المقيمين اليمنيين في الرياض .. وعند القبض عليهم كانت المفاجأة
- صدمة لحاملي الاقامة المميزة بالسعودية بعد الكشف عن قرار جديد
- بكتيريا الوجه: 5 أخطاء عليكِ تجنبها لحماية بشرة وجهِك
- عـــــــــاجل .. "انشقاق" مسؤول كبير في الحكومة "الشرعية" ووصولة الى العاصمة صنعاء .. شاهد من يكون .. صورة
وبحسب موقع هيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، ألقت الشرطة الهندية القبض على اثنين من المتهمين بارتكاب هذا الاعتداء في حين يجري البحث عن 5 أخرين، كما أدانت لجنة المرأة بالولاية الجريمة وقالت: إن المزيد من الإجراءات سيتم اتخاذها.
شاهد تكملة الخبر في الأسفل
وقالت الأم، لوكالة «إيه.إن.آي» الهندية للأنباء، إنها وابنتها تعرضتا للضرب المبرح بالعصي؛ ما أسفر عن إصابتها بجروح في أنحاء متفرقة من جسدها، وكذلك ابنتها.
وأوضح ضابط شرطة، في تصريحات صحافية، أن الأم ساعدت ابنتها على التصدي للهجوم.
ولفتت «بي بي سي» إلى أن تلك الجريمة لم تكن الأولى التي تشهدها الولاية، حيث تعرضت مراهقة، في أبريل (نيسان)، لاعتداء باستخدام مادة حمضية لمقاومتها محاولة اغتصاب جماعي.
وفي اعتداء آخر ارتكب، منذ أشهر عدة، جردت امرأة من ملابسها وأجبرها المعتدون على السير عارية في سوق القرية.
وفاقمت جريمة اغتصاب طالبة في حافلة ثم قتلها على يد عصابة شهدتها دلهي في عام 2012 الغضب من الاعتداءات الجنسية في الهند.
وبحسب هيئة الإذاعة البريطانية، تحولت جريمة الاعتداء الجنسي لقضية سياسية في 2018، بعد سلسلة جرائم كان ضحاياها من الأطفال.