توسعت ضراوة المعارك العنيفة بين قوات الحماية الرئاسية ومليشيا الانتقالي الإماراتي، في مدينة عدن الجنوبية، بالتزامن مع دخول فصائل جنوبية خط المواجهات لمساندة قوات الشرعية.
شاهد تكملة الخبر في الأسفل
وفرضت قوات الطوارئ دعم وإسناد التابعة للشاجري من كتائب المحضار سيطرتها على مدينة الممدارة، إلى جانب اشتداد المواجهات في دار سعد، شمال عدن.
وأطلقت مليشيا التمرد الانتقالي عدد من قذائف الهاون على منازل الأهالي المجاورة لمعسكر النقل بدار سعد، ما تسبب بإصابة ثلاثة مدنيين وتم نقل المصابون إلى مستشفى درة الدار.
إلى ذلك، دخلت فصائل من المقاومة الجنوبية على خط المواجهات المسلحة بعدن، لمساندة قوات الحماية الرئاسية لإنهاء الانقلاب الذي دعا إليه المتمر هاني بن بريك على الحكومة الشرعية المعترف بها دوليا.
وفي مديرية كريتر، نفذت قوات الحرس الرئاسي عمليات تمشيط بمنطقة الطويلة وحافة حسين، بحثا عن المجرم مختار النوبي قائد أحد الوية المليشيات الانتقالية الانقلابية.
