
نشر “معهد واشنطن لسياسة الشرق الأدنى” تقريراً عن سلطنة عُمان، سلط فيه الضوء على أوضاع السلطنة عقب وفاة السلطان قابوس بن سعيد وما يتوقع أن يقدم عليه السلطان الجديد هيثم بن طارق عقب انتهاء فترة الحداد على السلطان الراحل.
وأشار التقرير الذي أعدته “إلينا ديلوجر” وهي زميلة أبحاث في “برنامج برنستاين لشؤون الخليج وسياسة الطاقة” في معهد واشنطن، إلى أنه في 11 يناير الماضي انطلقت حقبة جديدة في عُمان حيث أدّى السلطان الجديد هيثم بن طارق آل سعيد اليمين الدستورية رسمياً
شاهد تكملة الخبر في الأسفل
ولفت تقرير “معهد واشنطن” إلى أن ما يثير استياء المراقبين الخليجيين، أن الوفد الذي أرسلته إدارة ترامب لتقديم التعازي في الشهر الماضي لم يتخلف فقط عن الحضور خلال الأيام الثلاثة المخصصة لتقبل التعازي، بل ترأسه أيضاً وزير الطاقة الأمريكي عوضاً عن مسؤول أقدم وأرفع شأناً. في المقابل، أرسلت بريطانيا ودول أخرى وفود رفيعة المستوى.
ولفت تقرير “معهد واشنطن” إلى أن ما يثير استياء المراقبين الخليجيين، أن الوفد الذي أرسلته إدارة ترامب لتقديم التعازي في الشهر الماضي لم يتخلف فقط عن الحضور خلال الأيام الثلاثة المخصصة لتقبل التعازي، بل ترأسه أيضاً وزير الطاقة الأمريكي عوضاً عن مسؤول أقدم وأرفع شأناً. في المقابل، أرسلت بريطانيا ودول أخرى وفود رفيعة المستوى.
ولفت تقرير “معهد واشنطن” إلى أن ما يثير استياء المراقبين الخليجيين، أن الوفد الذي أرسلته إدارة ترامب لتقديم التعازي في الشهر الماضي لم يتخلف فقط عن الحضور خلال الأيام الثلاثة المخصصة لتقبل التعازي، بل ترأسه أيضاً وزير الطاقة الأمريكي عوضاً عن مسؤول أقدم وأرفع شأناً. في المقابل، أرسلت بريطانيا ودول أخرى وفود رفيعة المستوى.