السبت 31-05-2025? - آخر تحديث الجمعة 29-11-2024?
تنشر لاول مرة...شاهد حاكم الإمارات الأول بالزي اليمني في محافظة مأرب...والوزير الميسري بزي بلاده في أبو ظبي وسقوط الإنتقالي أمام بن زايد..."شاهد"

تكشف الصور التي يرفقها هنا "أحداث نت " ، الفرق الشاسع بين اليمنيين الشرفاء الذين ولائهم لبلدهم وشعبهم ، ورؤوسهم دائما لا تنحني لأي دولة أو قوى أو أي شخص مهما كان حجمه ومنصبه،  وبين يمنيين آخرين يمتهنون الارتزاق على حساب مصالح وطنهم وشعبهم،  وولائهم دائما لمن يدفع لهم المال .. ورؤوسهم منحنية خاضعة ذليلة للأجنبي الذي حولهم إلى أدوات له ولمشاريعه التأمرية على اليمن..

الصورة الأولى للرئيس الشهيد إبراهيم الحمدي والشيخ زايد بن سلطان  (الحاكم الأول لدولة الإمارات) خلال زيارة الأخيرة إلى اليمن  في عام 1976 م ، وتظهر "زايد " وهو يرتدي الجنبية اليمنية ، ليعبر عن فخره باليمن وحضارته وموروثه الشعبي العظيم.

 

شاهد تكملة الخبر في الأسفل 

 


 

جديد اب برس

 

 

 

 

 


 

وفي الصورة الثانية يظهر نائب رئيس الوزراء وزير الداخلية المهندس أحمد الميسري، وهو يرتدي الزي اليمني الأصيل أثناء زيارته إلى أبو ظبي قبل عامين تقريبا،  وهي الزيارة التي جاءت تلبية لدعوة وجهها له ولي عهد أبوظبي محمد بن زايد، بقصد اغارائه بالأموال الضخمة ليتوقف عن مواجهة المؤامرات التي تتعرض لها اليمن ، من قبل الامارات وغيرها،  إلا أن تلك المحاولة فشلت فشلا ذريعا، نتيجة لموقف الميسري المشرف لليمن أرضا وانسانا وحضارة وتاريخا وماضيا وحاضرا ومستقبلا .. ، وتحويله لتلك المحاولة إلى مفاوضات بينه وبين حكام الإمارات لوقف دعمهم للمليشيات المتمردة على الشرعية الدستورية، وعاد إلى أرض الوطن ورأسه مرفوع كما غادره ، بعد أن وعدوه بالتوقف عن استهداف الشرعية ووحدة اليمن ، إلا أنهم اخلفوا وعدهم كعادتهم. .

أما الصورة الثالثة فهي للصنف الثاني من اليمنيين -وهم فئة شاذة والشاذ لا حكم له- ، ويظهر فيها عيدروس الزبيدي رئيس المجلس الانتقالي المدعوم إماراتياً، وعدد من قيادات المجلس، بجوار محمد بن زايد ولي عهد أبوظبي في الإمارات، وهم يرتدون الزي الإماراتي بعد أن خلعوا زي بلادهم الأصيل ،ليعبروا بشكل أقوى وأبلغ، عن تبعيتهم لولي عهد أبوظبي وولائهم المطلق لبلده واعتزازهم بزيه ...