بعد مرور أكثر من عقد على بعضها.. كورونا يعيد أعماًلا فنية لواجهة الأكثر مشاهدة مرة أخرى..تفاصيل
شاهد تكملة الخبر في الأسفل
br /> أعاد تفشي فیروس كورونا المستجد (19-COVID (بدول
ً العالم,أعمالا أمریكیة فنیة مضى على بعضھا نحو ربع
قرن فیما شارفت الأخرى على العقد,وذلك بسبب التقارب
بشكل كبیر بین أحداثھا وتشابھھا بالواقع. وبینما لاقى
ا فیما لم یلتفت للأعمال
بعض ھذه الأعمال ً نجاحا مسبقً
الأخرى بشكل كبیر,حظیت ھذه الأعمال السینمائیة
والتلیفزیونیة بزخم واھتمام شدیدین على مدار الأیام
الماضیة خاصة منذ بدء ظھور أزمة مرض كورونا
المستجد,وفیما یلي نستعر معًا أھم ھذه الأعمال التي شغلت
تدور أحداث فیلم «Outbreak «والذي یُعنى «التفشي»
حول تحذیر طبیب بمعھد البحوث الطبیة للأمراض المعدیة
بالجیش الأمریكي من فیروس «موتابا» القاتل الذي ظھر
لأول مرة في زائیر بالكونغو الدیمقراطیة 1967 ثم عاود
الظھور مرة أخرى عام 1994,ویقوم الطبیب سام دانیلز
والذي یؤدي شخصیتھ الممثل المخضرم Dustin
Hoffman بدراسة آثار ھذا الفیروس الممیت. ورغم
التحذیرات المتكررة التي طالب الطبیب فیھا رؤساءه
بسرعة ضرورة اتخاذ التدابیر اللازمة والإجراءات بشأن
ھذا المرض الخطیر,إلا أن ھذه التحذیرات لم تؤخذ على
محمل الجد على اعتقاد رؤساء دانیلز بأن أفریقیا بعیدة ً جدا
عنھم,ومن غیر المحتمل أن یصل الفیروس إلى بلادھم,وفي
ھذه الأثناء یقوم أحد الخبراء باصطیاد قرد مصاب
بالفیروس وإحضاره للولایات المتحدة لدراستھ مما یتسبب
ا في انتشار الفیروس ببلدة صغیرة ثم یتفشى بأمریكا
لاحقً
قبل أن ینجح الطبیب في اكتشاف العلاج المناسب. والفیلم
من بطولة مجموعة من نجوم السینما الأمریكیة في مقدمتھم
