قصة حب يزن سلطاني و"زين الشام" نجلة بشار الأسد تعود للواجهة.. ما الجديد؟
شاهد تكملة الخبر في الأسفل
قصة الحب الغرامية بين المجند في "جيش النظام"، يزن سلطاني، و"زين الشام" نجلة بشار الأسد إلى الواجهة من جديد على مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات الماضية. ودارت تساؤلات على مواقع التواصل بين صفوف الموالين للنظام، حول مصير المجند يزن سلطاني، الذي نشر مقاطع فيديو غرامية لابنة بشار الأسد، وطلبه للزواج منها. الرواية الأولى وتداول رواد مواقع التواصل روايتين حول مصير المجند، الأولى تفيد بأن أجهزة الاستخبارات التابعة للنظام اعتقلته، ويقبع حتى الآن في أحد الأفرع الأمنية بدمشق دون أن تعلم عائلته شيء عن مكانه. الرواية الثانية وزعم ناشطون موالون، أن يزن سلطاني توارى عن الأنظار بعد أن شعر أنه في مأزق جراء نشره عدة مقاطع فيديو أعلن من خلالها عن حبه وعشقه لـ"زين الشام" ابنة بشار الأسد. وكان المجند في جيش النظام، يزن سلطاني، قال قبل اختفائه الغامض، إنه تلقى رسائل تهديد كثيرة، لكنه مصر على على هدفه وهو الزواج من ابنة بشار.