
بوسي شلبي تعيش لحظات رعب وسط البحر وهالة صدقي تنقذها من الغرق.. فيديو
شاهد تكملة الخبر في الأسفل
ت الإعلامية المصرية بوسي شلبى لموقف صعب بعدما أوشكت على الغرق، أثناء تواجدها في مؤخرة زورق في وسط البحر بصحبة مواطنتها الفنانة هالة صدقي وابنتها مريم. ونشرت بوسي شلبي، مقطع فيديو عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي" فيسبوك"، ظهرت فيه اثناء جولة بحرية في منطقة مارينا بمصر، مع هالة صدقي وابنتها مريم التي كانت تقود اللنش. وعلقت بوسي على الفيديو قائلةً: “اشعر بخوف كبير لأنني لا استطيع السباحة وأتمنى من مريم أن تقود اللنش بهدوء. والسباحة هالة صدقي قد تركت قيادة اللنش لابنتها”. وطلبت الإعلامية المصرية من الفنانة هالة صدقي قيادة المركب بدلا من ابنتها خوفا من تعرضها لحادث غرق وسط البحر. ودخلت بوسي في حالة رغب شديدة بعد اهتزاز المركب بسبب الامواج. فطلبت منها هالة صدقي أن تكون أكثر قوة لتحمل الصدمات بعد إصرار الإعلامية بوسي على اصطحابها إلى الشاطئ للنزول بسبب حالة الذعر التي لا تستطيع السيطرة عليها. من جهة اخرى عبرت هالة صدقي عن امتنانهما للعدالة المصرية التي تمنح الحق لكل فرد، بعد صدور قرار بسجن زوجها سامح سامي لمدة شهر. لعدم دفعه مبلغ مليون ومائة ألف جنيه أي ما يعادل 70 ألف دولار أمريكي. قيمة الرسوم الدراسية لابنيهما سامو وماري وصرحت هالة صدقي قائلة: “بعد صدور الحكم مباشرة توقعت أن زوجي سيخرج على منصات مواقع التواصل الاجتماعي. ويقوم بتشويه صورتي كعادته مع كل حكم قضائي لصالحي، وبالفعل هذا ما حدث. إذ خرج ليشكك في نسب ابنيّ ويدعي كذبا أنهما ليسا ابنيّ، في محاولة بائسة منه لتشويه سمعتي. وأضافت "ما يحزنني أنه لا يراعي ابدا شعور ولديّه، فأنا قادرة على الدخول في الحرب والنزاعات معه، لكن الولدين ما زالا في سن صغيرة وأخشى أن تلك المشاكل تأتي عليهما بالسلب. على الرغم من أنني أحاول بكل الطرق إبعادهما تماما عن ما يحدث من والدهما، وللأسف يعلمان الكثير خصوصا من السوشال ميديا أو من أصدقائهما والمقربين منهما”. وتابعت: “هو يستغل عدم إقامته داخل مصر وتواجده في أمريكا وفي الوقت نفسه تواجدي أنا والولدين في مصر. ولذلك لا أستطيع ملاحقته قضائيا في أمريكا على ما يكتبه من تشكيك في نسب ولديّ، فما ادعى به يمكن أن يحبسه قانونيا لو رفعت دعوى قضائية ضده بالولايات المتحدة الأمريكية؛ لأنه تهديد للولدين بشكل واضح". وأردفت: "أما قضية إثبات النسب التي يتحدث عنها فأنا طلبت حجزها للحكم وأصررت على ذلك. والمتابع للقضية سيجد أنه شخص متخبط ومتناقض في تصرفاته وتصريحاته. فقد اعتذر قبل ذلك لي عن إدعائه هذا، وأكد على أنني أم ولديّه، ثم عاد للتشكيك في الأمر. وقبلها أعلن في فيديو نشره على السوشال ميديا أنه طلقني. ثم طلبني في بيت الطاعة، وللأسف هو ليس مدركا لحجم ما يفعله”.